رحــــــــــــــــــلة
"
. . .
الىُ الماضيُ وتارهُ الىُ "
الواقعُ "
واحيانا اجدُ نفسيُ " بالمستقبلُ "
فكـرُ قـدُ تكونُ غيرُ " متساويهُ "
لـ عشقيُ لـ مبدأ " الفوضويهُ
"
__
الرجاءُ ربطُ احزمهُ " الاملُ
"
استعداداُ " للألمُ
"
. .
.
اديسونُ .,
لهذا الرجل اكثر من 100 " اختراعُ "
ومنُ اهمُ اختراعاتهُ " المصباحُ " الكهربائي
الذيُ انارُ " الكونُ "
ولكنُ الانُ .,
جزء
في اقصىُ يسارُ جسمُ " الانسانُ "
مظلمُ .,
لا
نشغالهُ بـ شربُ كاسُ " الملذاتُ "
والاستحمامُ بمسبحُ " الرذيلهُ "
والتعطرُ " بالاوساخُ "
لـ
نسيانهُ عبادهُ ربُ " العبادُ "
"
نسئل الله ان لا نكونُ منهمُ "
. .
.
باستور .,
البعض سـ " يندهشُ "
ويسئل نفسهُ من " هذا
"
مكتشفُ لقاحُ لداءُ " الكلبُ "
معروفُ انُ هذا الداءُ صعبُ " علاجهُ "
بـ
لقاحهُ انعدمُ هذا الطاعونُ .,
ولكنُ الانُ .,
نرى
كلابُ " بشريهُ "
لا
ينفعها مصل " باستورُ " ولا غيرهُ
يتلذذونُ بـ اكلُ " الاجسادُ " البريئهُ .,
رأيناهمُ في واقعنا كـ كلبُ " حوليُ ".,
لمُ
يعلقُ ., !
"
لمُ اذكرُ الذئابُ لانها ليستُ نجسهُ كـ الكلابُ
"
. .
.
افلاطونُ .,
صاحبُ " المدينهُ " الفاضلهُ !
التي تدعوا الى العدل والمساواه وامورُ لا
تحدثُ
الا
" في بلادُ العجائبُ "
ولكنُ الانُ .,
اختلفُت طريقهُ البحثُ " عنها " الانُ
لـ
تملكُ الشيطانُ " قلوبهمُ
بالبحثُ عنها فيُ مستنقعاتُ الرذيلهُ .,
!
. .
.
ارخميدسُ .,
عند
قيامهُ بأخذ حمامهُ " اليوميُ "
رأىُ ان جسمهُ يطفوُ على الماءُ .,
وصرخُ صرخهُ " مدويهُ "
اوريكا اوريكا
.,
ولكنُ الانُ .
تفوقوا على ارخميدس بالصراخُ .,
باتوأ بالاعراضُ يتحدثونُ
.,
وبـ
لحومُ البشرُ اكلونُ .,
وبـ
نشرُ الاكاذيبُ يتراقصونُ .,
"
قبح الله وجوههم
"
. .
.
حامورابيُ .,
اول
صاحبُ قانونُ بشريهُ قبل " الميلادُ "
لها
بنودُ كثيرهُ ومن اهمها ؟
"
العينُ بالعين والسنُ بالسن والباديُ اظلمُ "
نوعا ما " منصفهُ "
ولكنُ الانُ ؟
تخلع " الضروسُ "
وتفقعُ " الاعينُ "
ولا
وجودُ لـ قانونُ " يحميُ " المظلومُ
بل
يوجد قانونُ يحميُ " الظالمينُ "
ويستمر مسلسل الدمـاء
.,
__
توقفتُ .,
"
لـ
انتهـاء صلاحيهُ وقودُ الحياهُ "
. .
.
[/center]